skip to main |
skip to sidebar
تعليق على رسالة نصية
أن أجعل هذا القلب الذي كنت أسكنه.. وكان عشي الأخيرقبل أن أتوه في صحراء الفعل واللافعل.. الجدوي واللاجدوي... أن أجعله فرحانا.. جعلني أنام مطمئنا أنني لم أحرث الماء.. وأن بذوري رغم قدمها ما زالت صالحة لأن يتفجر منها سيقانا تحمل ورودا زاهية تعطر الهواء الذي يتنفسه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق