* ما بثته الأنثى من وجد :
الأنثى الفاتنة الببغاء
في تلفاز العشق تواصل
تتراكم أحرف نظريتها البلهاء
في بثٍ حيٍ متواصل
كالماء العطن بإبطيّ نهر
كالنزف السيّال.
فاصل …
لا يلمس عقل المتلقى الإرسال
* تعليقٌ أول :
ألِفٌ …
- بالضمِ أو الكسر أو الفتح -
الخطو الأول في مرقاة البوح
والشرخ .. أول آيات الكسر
والياءُ…. المرفأ
تنهيدة عشقٍ .. مبتدأُ الجرح
والموتُ… الخبر المغلق في وجه مريد الإصغاء
ما بينهما ….
إحدى عشر مواءمةٍ .. وجروحٌ عشر
يتبقى خمسٌ ما بين الرغبة والآمال
تكبّل قدم الرحال.
تعليقٌ ثان :
تتشعب في كل خلايا جسد المتلقي..
أصداءُ سؤال:
- هل كانت صدفة …
أن توجد في مبتدأ الدرب..
بالربع الأول …
الحاءُ .. الباء؟
أما الواو الهاء الميم ..
تتناثر في آخر أبيات الترنيم؟!
ياءٌ ؟!!
وثلاثُ علاماتٍ للترقيم.
* تعليق ثالث :
مازال المتلقي
يرفع لاقطةً كي يتلقى
يتوقع بعد الفاصل .. بدءًا آخر للإرسال.